يسعى الرجل دائما لأن يحافظ على اختياره في الزوجة التي سوف يرتبط بها بقية عمره والتي تحمل اسمه واسم عائلتهن ولذلك يسعى في البحث عن الزوجة المناسبة لها والتي تكون متدينة وعلى قدر كبير من العفة، وهذا الأمر يكون شرط كبير في الفتاة التي يريد الرجل أن يتزوجها، والكثير من الرجال لا يضعون الحب في المكانة الأولى عند الزواج بل إنهم يفضلون الزوجة المطيعة له ولربها والتي عرف عنها حسن الخلق، وهذا ما فعله هذا الشاب عندما أحب فتاة وأعجب لها وبأخلاقها العالية والحميدة.
وبالفعل تقدم هذا الشاب لفتاة كانت تحمل جميع المواصفات التي يمكن أن تتوافر في زوجة صالحة، وبعد مرور الأيام تعلقت الفتاة أيضا بهذا الشاب وأحبته حبا شديدا، وتزوجا وفي يوم الزفاف حدث شيء لم يكن يتوقعه الزوج أبدا، حيث حدث موقف لا يحسد عليه أي شاب في تلك الليلة التي ينتظرها، حيث اكتشف أن هذه الفتاة التي تزوج بها ليست عذراء، وهذا الأمر الذي هو من المستحيل أن يقبله أي شخص، وبعد ذلك توسلت الفتاة لزوجها أن يتستر عليها حيث إن أهلها لا يعرفون بذلك، فقرر الزوج أن يتستر عليها، وقرر أن يطلقها بعد فترة من الزمن، وقال لها أنه سوف يختلق المشاكل بينه وبينها حتى يتخلص منها ووافقت الزوجة على هذا القرار فلم يكن بوسعها فعل شيء.
وبعد مرور المهلة التي كان قد حددها الشاب، وفي اليوم الذي قرر أن يطلقها فيه، فاجئها بشيء غريب، حيث قام بإهدائها بهدية من الذهب فاستغربت الزوجة من رد فعل الزوج، وعندها أخبرها أنه سامحها حيث إنه شعر أنها ندمت على غلطتها الماضية وكانت تصلي وتدعي لله باستمرار فشعر أن الله رضا عنها فلذلك سامحها وقرر أن يكمل حياته معها.
يسعى الرجل دائما لأن يحافظ على اختياره في الزوجة التي سوف يرتبط بها بقية عمره والتي تحمل اسمه واسم عائلتهن ولذلك يسعى في البحث عن الزوجة المناسبة لها والتي تكون متدينة وعلى قدر كبير من العفة، وهذا الأمر يكون شرط كبير في الفتاة التي يريد الرجل أن يتزوجها، والكثير من الرجال لا يضعون الحب في المكانة الأولى عند الزواج بل إنهم يفضلون الزوجة المطيعة له ولربها والتي عرف عنها حسن الخلق، وهذا ما فعله هذا الشاب عندما أحب فتاة وأعجب لها وبأخلاقها العالية والحميدة.
وبالفعل تقدم هذا الشاب لفتاة كانت تحمل جميع المواصفات التي يمكن أن تتوافر في زوجة صالحة، وبعد مرور الأيام تعلقت الفتاة أيضا بهذا الشاب وأحبته حبا شديدا، وتزوجا وفي يوم الزفاف حدث شيء لم يكن يتوقعه الزوج أبدا، حيث حدث موقف لا يحسد عليه أي شاب في تلك الليلة التي ينتظرها، حيث اكتشف أن هذه الفتاة التي تزوج بها ليست عذراء، وهذا الأمر الذي هو من المستحيل أن يقبله أي شخص، وبعد ذلك توسلت الفتاة لزوجها أن يتستر عليها حيث إن أهلها لا يعرفون بذلك، فقرر الزوج أن يتستر عليها، وقرر أن يطلقها بعد فترة من الزمن، وقال لها أنه سوف يختلق المشاكل بينه وبينها حتى يتخلص منها ووافقت الزوجة على هذا القرار فلم يكن بوسعها فعل شيء.
وبعد مرور المهلة التي كان قد حددها الشاب، وفي اليوم الذي قرر أن يطلقها فيه، فاجئها بشيء غريب، حيث قام بإهدائها بهدية من الذهب فاستغربت الزوجة من رد فعل الزوج، وعندها أخبرها أنه سامحها حيث إنه شعر أنها ندمت على غلطتها الماضية وكانت تصلي وتدعي لله باستمرار فشعر أن الله رضا عنها فلذلك سامحها وقرر أن يكمل حياته معها.